واجهات غير مؤهلة
واتساب والإيميل مصممان بالأساس للمحادثات والمراسلات الشخصية أو المهنية البسيطة، وليس لإدارة خدمة العملاء وعملياتها المعقدة بكفاءة.
صعوبة تتبع التواصلات
لايوفر واتساب أو الإيميل إمكانية لتحويل تواصلات واستفسارات العملاء لتذاكر يمكن متابعة حالتها بسهولة، أو تتبع من رد ومتى خاصة إن كان هناك أكثر من موظف يتولى مهام الرد على العملاء.
محادثات غير منظمة
لاتتيح تلك القنوات تنظيم واضح للرسائل والمحادثات بحسب نوعها (استفسار، شكوى، دعم، إلخ.. )، وهو ما يصعّب فرز الرسائل، وقد يتسبب في تأخير الرد عليها.
احتمالية فقدان الرسائل
قد تصل بعض رسائل البريد الإلكتروني إلى صندوق السبام. أيضًا في ظل تراكم الرسائل في صندوق الوارد أو تطبيق واتساب دون تنظيم قد يُفقَد بعضها وسط الزحام.
صعوبة إدارة الفرق
لايوجد نظام صلاحيات يعتمد عليه، كذلك خيارات تعاون أكثر من موظف على نفس المحادثة أو الرسالة محدودة. لذا، يصعب توزيع المهام بين أعضاء الفريق، وتبرز مشكلات مثل أن يجيب موظفان على نفس الرسالة، أو اضطرار أحدهم لسؤال زميله عن كافة التفاصيل ليكمل محادثة بدأها، وغيرها.
لا تحليلات أو التقارير
لاتوفر تلك القنوات إمكانية لتحليل أداء فريق خدمة العملاء، أو الحصول على تقارير بخصوص متوسط وقت الرد أو معدل حل المشكلات ومستوى رضا العملاء، وبالتالي يصعب تطوير الخدمة.